بعد سنوات طوال من الإنتظار أتكلم عن مدة تواصلت من 1999 إلى 2015 خرج لنا مسجد وهران الكبير ذلك الصرح الرباني الذي طال إنتظاره و الذي هزت فضائح الفساد و سوء تسير المشروع الخاصة به مدينة وهران . أخير أصبح واقعا حيا معاشا ، أخيرا صلى الوهرانة فيه صلاة الجمعة بالألاف .
المسجد يتميز بطراز معماري روعة في الجمال و يجمع بين النمطين الأصيل و الحديث في المعمار و هو يصلح ليكون صورة وهران للعالم حاليا سننسى محاسبة المفسدين مثل كل مرة لكن المهم الأن هو المحافظة على هذا الصرح بإذن الله الذي نرجوا أن يكون قربة لله وحده ، و أن يكون منارة علمية من خلال مركز علمي و مكتبات و غيرها إن شاء الله .
ليست هناك تعليقات:
إترك تعليقك